![]() |
غرائب السياسة
[frame="2 80"]غرائب السياسة
مصادفات مذهلة انظر ماذا يحدث عندما يتم إنتخاب رئيس الولايات المتحدة في سنة تنتهي برقم (0) و لاحظ أيضا أن الأحداث المروعة التي تعرض لها رؤساء الولايات المتحدة كانت تجري كل عشرين سنة . ويليام هنري هاريسون أنتخب عام 1840 وتوفي و هو على سدة الرئاسة . إبراهام لينكولن تم إنتخابه عام 1860 توفي إغتيالا . جيمس جارفيلد تم إنتخابه عام 1880 توفي إغتيالا. ويليام ماكينلي تم إنتخابه عام 1900 توفي إغتيالا . وورن هاردي تم إنتخابه عام 1920 توفي و هو على سدة الرئاسة . فرانكلين روزفلت تم إنتخابه عام 1940 توفي و هو على سدة الرئاسة . جون كينيدي تم إنتخابه عام 1960 توفي إغتيالا . رونالد ريغان تم إنتخابه عام 1980 تعرض لحادث إغتيال إلا أنه نجا منه بأعجوبة . جورج بوش الإبن تم إنتخابه عام 2000 (ترى ماذا في إنتظاره؟؟؟؟! ) يرجى أيضا الإنتباه إلى المفارقات التالية : إبراهام لينكولن تم إنتخابه للكونغرس عام 1846 . جون كينيدي تم إنتخابه للكونغرس عام 1946 . كلاهما ركزا إهتمامهما على مسألة الحقوق المدنية . و كلاهما أغتيلا في يوم جمعة . كان إسم سكرتير لينكولن : كينيدي أما إسم سكرتير كنيدي فكان : لينكولن . كلاهما أغتيلا بأيد من جنوب الولايات المتحدة . و أخيرا كلاهما حل محلهما نائب الرئيس و أسمه :جونسون . الذي حل محل لينكولن أسمه أندرو جونسون المولود عام 1808 . أما الذي حل محل كينيدي فأسمه ليندون جونسون و قد ولد عام 1908. جون ويليكس بوث الذي اغتال لينكولن ، ولد عام 1839 . لي هارفي أوزوالد الذي اغتال كينيدي ، ولد عام 1939 . كلاهما عرفا بأسمائهما الثلاثية . و كلا أسماؤهما مركبة من 15 حرفا . و كلاهما أوزوالد و بوث أغتيلا قبل محاكمتهما . لينكولن أغتيل في مسرح يدعى ( فورد ) . كينيدي أغتيل في سيارة تدعى ( لينكولن ) من صناعة ( فورد ) قبل أسبوع واحد من إغتياله كان لينكولن يزور مدينة (مونرو ) في ولاية (ماريلاند) . أما كينيدي فقبل أسبوع واحد من إغتياله كان يزور عشيقته ( مارلين مونرو ) . !!!!!!!!!!!!!!!![/frame] |
شكرا لج على المعلومات القيمه
|
يسلمو علي المرور الرائع
|
عــــــــفـــــــــوا
|
الف شكر لج مراقبتنا على الموضوع
|
يسلموو علي المرور الحلو والتواصل الاحلى
|
الساعة الآن 11:27 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر