لا أدري صراحة فلم أعد قادراً على التفكير والتعمق فيما يكتب غالباًً, ولكن ما احببت ان اضيفه لرد اخوتي ان من يخذلك في النت كثير, أذاً هم ليس كما يسطنعون...! لي عودة لاحقاً...
نظل في بحار فكرنا زوارق انتظار ,, تنام في اعماقها براءة الصغار