يبدو أن الجرح العراقي اصبح اذمل من الجرح الفلسطيني ...اللهم نسألك الاخد بيد المواطن العراقي المغلوب عن أمره لأنه في نهاية المطاف هو الضحية الاولى و الاخيرة ....الاغتصاب....السرقة....الاعتداءات........الخ كل هذا اصبح العراق وكرا له...ولعن الله من كان السبب في كل هذا ’ و..لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وحسبي الله ونعم الوكيل