لعبه يهدّم فيها المساجد وتحرق وتمزّق المصاحف

[Nathyaa]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
احذروا ثم احذروا هذه اللعبة في البلاي ستيشن والبي سي والكمبيوتر والنيتوندو وغيرها من اجهزة حيث ان اللعبة انتشرت في العالم العربي وبالاخص في الخليج العربي تم تصميم لعبة واسمها first to fight وهي عبارة عن لعبة تطهير المدن من الارهابيين والملتحين والمشايخ وعلماء الدين ويجب عليك لاتمام المراحل وانهاء المرحلة تلوا الاخرى بتدنيس الاسلام والقران الكريم حيث يجب عليك رمي القذائف على المساجد وتنثير القران وتمزيقة كما مبين في اللعبة ويوجد ايضا اصوات للاذان المساجد وانت تقصفها وتكبير وتهليل تتلاشا اصواتها كلما ترمي المساجد وتقتحمها وتمزق كتاب الله وتقتل جميع المسلمين





الله المستعان ..

ولكن هنا السؤال .. من سمح لها بالدخول إلى أراضي المسلمين !!

 

 

[ابو فارج]

يجب مقاضاة من صمم هذه اللعبة وملاحقته قانونيا وتغريمه مبالغ مالية طائلة مع حظر لهذه اللعبة من دخول الاسواق..

ماذا تتوقعون من الغرب؟؟؟!!! لا حول ولا قوة الا بالله

مشكورة نثية

[دمـ العيون ـع]

جزااج الله خير خيتو على التنبيييه المهم للغايه


يعطيج الف عاافيه خيتوووو

[مجرمة قديمة]

اللى سمح لها بالدخول شخص معدوم الضمير او الدين ..

اكيد للوصول للماده اللى صار الانسان يجرى ورائها ويريد الحصول عليها بأى طريقه كانت...

مانقول غير حسبي الله ونعم الوكيل يمهل ولا يهمل..

يسلموووو نثيه للموضوع المهم

[Nathyaa]

بوفارج


يسلموووووووو على هالطله :)

[Nathyaa]

دمع


اشكرك للمرور الرائع

[Nathyaa]

مجرمه

اللى سمح لها بالدخول شخص معدوم الضمير او الدين ..

فديت هالطله حبوبتي

[على البال]

حسبنا الله ونعم الوكيل

[Nathyaa]

الف شكر للتواصل المشرف

[almazzy]

بسم الله

لا تحزن إن الله معنا. كان هذا شعار جبهة الإنقاذ في الجزائر.

يجب علينا أن نهيئ نفوسنا لمثل هذا وأن يزيدنا إصرار على النهوض بامتنا.

وتذكرني هذه اللعبة بلعبة "تحت الرماد" السورية، ولعبة أخرى لحزب الله لا يحضرني إسمها. والخلاصة أنه بدلآ من الشكوى والتأوه أن يقوم شبابنا بتطوير العاب خاصة بنا تعكس بيئتنا وعاداتنا. وعلينا الا ننتظر الأخرين فاليقم كل من يستطيع بمبادرة فردية فكرية او علمية أو غيرها تخدم قضاياه وأمته واليخصص 15% من وقته يوميا لخدمة قضايا أمته كل واحد من موقعه.

بدلآ من أن نلعن الضلام نوقد شمعه وشمعه مع شمعه تنير طريقا.

والله من وراء القصد.